إبراهيم عيسى (نوفمبر 1965) صحفي مصري وترأس رئيس تحرير صحيفة الدستور المصرية يوما بعد يوم إلى أن قام مالك الصحيفة السيد البدوي بإبعاده في أكتوبر 2010 بسبب إصراره على نشر مقال لمحمد البرادعي عن حرب أكتوبر.
من هو ابراهيم عيسى
الميلاد: نوفمبر 1965 (العمر 56)
مكان الميلاد: محافظة المنوفية
الجنسية: مصري
رئيس تحرير سابق لجريدة الدستور وجريدة التحرير، ورئيس تحرير حاليا لجريدة المقال وأحد مؤسسي قناة التحرير.
يعتبر إبراهيم عيسى أحد الصحفيين المصريين الأكثر نشاطا احتجاجا على ممارسات القوة السياسية في مصر، ونتيجة لمواقفه ، أغلقت السلطات ثلاث صحف كان رئيس تحريرها في السابق، وكانت إحدى رواياته "The Big Man Killing" مصادرة بالإضافة إلى أنه لديه رواية "أشباح وطنية".
مواقف في حياة إبراهيم عيسي
وقد اتهم بالإهانة والتشهير والتحريض والإهانة لرئيس الجمهورية إلى جانب الصحفية سحر زكي والمحامي سعيد عبد الله، عندما كتبت الصحفية سحر مقالاّ في صحيفة الدستور بعنوان: "مواطن من وراق العرب يدعو إلى محاكمة مبارك وعائلته واسترداد 500 مليار جنيه من القطاع العام والمساعدات الخارجية."
في 26 يونيو 2006 حُكم عليه بالسجن لمدة سنة واحدة وكفالة 10 آلاف جنيه، ومع ذلك خفضت محكمة الاستئناف العقوبة إلى غرامة قدرها 4000 جنيه.
وقد حاكمته الحكومة المصرية على نشر أخبار كاذبة حول صحة رئيس الجمهورية حسني مبارك، وفي 13 سبتمبر 2007 تم إصدار حكم بالسجن لمدة عام واحد في معارضته، وتمت إعادة محاكمته أمام دائرة أخرى والتي حكمت عليه في 28 سبتمبر 2008 بالسجن لمدة شهرين، وكان الحكم في واجب التنفيذ لذلك استسلم للسلطات في اليوم نفسه، ومع ذلك أصدر الرئيس حسني مبارك علية عفوا جمهوريا في 6 أكتوبر 2008.
ديانة إبراهيم عيسي
حقيقة ديانة إبراهيم عيسي تشغل بال الكثير من الناس، ولكن دعونا نعرف في مقالنا اليوم ديانة إبراهيم عيسي لقد قمنا بالبحث عن الصحفي إبراهيم عيسي وديانتة وسنعرف ديانة ابراهيم عيسي بعد معرفة بعض الأمور عن حياته.
جدل حول ابراهيم عيسي
في حلقة علي برنامجه وكانت تلك الحلقة بتاريخ 18 فبراير 2022
وكعادة ابراهيم عيسي كان يقدّم برنامجة علي قناة القاهرة والناس وكان يتكلم عن مشايخ الدين الإسلامي ويناقش تأثيرهم علي المجتمع المصري الا أنة وقع خطأ كبير منه فقال:
" المسلم في 2022 مش محتاج أي رجل دين أو شيخ في حياته .. هيعلمك إيه؟" وقال إنّ مشايخ الدين اوهموا الناس بأفكار ومعتقدات ليست موجودة في الدين وقال عنهم : "دول تجار ووكلاء دين ومتصورين نفسهم وسطاء الله" وظلّ يهاجم في المشايخ وأنّهم أقنعوا الناس بأفكار من هواهم والناس ليست محتاجه الي المشايخ في فهم الدين ، وقال " بعض المشايخ يسردون قصص دينية غير كاملة للمواطنين" ثم تابع وقال "أغلبها وهمية"
إبراهيم عيسي الإسراء والمعراج
حتي وصل ابراهيم عيسي الي نقطة القصص الوهمية وقال : "وطب لما يجي يقلك الإسراء والمعراج " يقصد المشايخ يقولون ذلك "طب ايه رأيك مفيش معراج وقصة انه مش عارف شاف اي وايه".
وفي ذلك القول هو انكر حادثة الاسراء والمعراج التي ثبتت بالكتاب والسنة ولا ينكر ذلك الا جاهل، وقد ردّ عليه مركز الأزهر العالمي للفتوي الإلكترونية ببيان وافي في النص الاتي :
"معجزة الإسراء والمعراج من معجزات سيدنا رسول الله (صلي الله عليه وسلم) المتواترة، الثابتة بنص القرآن الكريم في سورتيّ "الإسراء والنجم"، وبأحاديث السنّة النبوية المطّهرة في الصحيحين والسنن والمسانيد ودواوين ومصنفات السنّة، والتي انعقد علي ثبوت أدلتها ووقوع أحداثها إجماع المسلمين في كل العصور، بما لا يدع مجالاً لتشكيك طاعن، أو تحريف مُرجف."
ثم تابع مركز الازهر العالمي للفتوي الإلكترونية وقال :
هل ابراهيم عيسي شيعي
إبراهيم عيسي ويكبيديا
- مولانا
- مريم التجلي الاخير
- قصة حبهم
- مقتل الرجل الكبير
- أشباح وطنية